قال المدعي العالم السوداني و أجهزة الأمن السودانيــة أن كل أشرطة الفيديو التي بحوزة الفضائيت المصرية الرخيصة ،، كلها تم تصويرها خارج السوادن و بالتحديد تم تصويرها في مصر
يبدو أن المصريين الأغبياء أهملوا شيئا مهما و هو المناخ ،، حيث حينها كان مشمسا في السودان قبل المباراة بثلاث أيام و كان غائما حينها في مصر ،،و كل الأشرطة المصورة تظهر غيوم في السماء و كذلك اهمل المصريون الأغبياء عامل الجغرافيا حيث لا يظهر في الأشرطة أي دليل على ان الفيديو تم تسجيله في السودان و كذلك معالم الفيديوهات كلها في مصــر + و لسخرية القدر من المصريين و هذا الدليل الأكبر على غباء المصريين الذي فضحهم هو أنه لا يوجد علم وطني جزائري و لا يوجد شخص يحمل علم أو يلبس ألوان وطنية جزائريــة ،، لكن كما شاهد العالم أن كل الجزائريين في السودان يحملون أعلام و وجوههم ملونة بالأخضر و الأحمر و الأبيــض ،،
و سقطت أم الدنيا/ عفوا أقصد أم الفضائح/ في عيـــون العالم سقطة الحيوانات الوديعة
و بهذا ينال المصريون الذين أخرجوا هذه الأكاذيب لقب : أغبى مخلوقات الله على الأرض لسنة 2009
و هذا تتويــج للمصريين أكبر من كأس العالم ،، لأنهم يحبون فضح غبائهم للعالم
0 تعليقات حول الموضوح:
إرسال تعليق