لقد سمعنا أن حافل مصر تعرضت للرشق بالحجارة في الخرطوم وسط الجماهيــر المصرية المحيطة بالحافلـة ،، و قالوا الجزائريين مختبئين وسط المصريين رشقوا حافلة مصر و هذا يعني : أن المناصرين المصريين عميان و أغبياء حتى يتسلل بينهم جزائريون ليرشقوا حافلة مصر وسط جماهير مصر .
أو أن الجماهير المصريــة رشقت حافلة منتخبهم و في هذه الحالة أيضا مناصروا مصر أغبياء أكثر من الحالة الأولى ،،
العين بالعين و السن بالسن ،،، و البادئ أظلــــم ،،
الرشق بالرشق و الهدف بالهدف ،، و البادئ أظلم ،،
أقول لكم يا مصريين توقعوا كل شيء في أرض السودان ،،، توقعوا عدد غير محدود من الجرحى و عدد غير محدود من القتلى ،، يا مصريين أنتم ضربتم الجزائريين في مصر ،، لكن الجزائريين لن يتأخروا في الرد ،، لهذا سيكون يوم الأربعاء أكبر مجزرة للمصريين عبر التاريــخ
يوم الأربعاء سوف تعرفون الهمجيـة الجزائرية و قارنوها بهمجيتكم يا مصريين ،،، سوف تشربون من نفس الكأس الذي أشربتمونا منه في القاهرة ،، قسما بالله الجزائري لن يسكت على أفعالكم و لو تحت الجبال أو وسط البركان ،،، كبروا على المصريين بثلاث لأن يوم الأخير سيكون في الخرطوم سواء فازت الجزائــر أم خسرت .
يا مصريين كنتم تقولون أن الجزائريين بربر و همجيين لكنكم كنتم بربر و متوحشين مع الجزائريين في القاهرة ،،، لهذا أنصحكم يا مصريين لتحضير أنفسكم لتروا الهمجية الجزائرية على حقيقتها في أرض محايدة ،، فما بالكم لو تأتون للجزائــر ،، سوف تتمنون الموت أو الإنتحار قبل أن تدخلوا استاد المريخ السوداني أو تدخلون الجزائـــــــــر
الجزائري خلق حرا أمازيغيا : يعني الرجال الأحرار و سوف يثبت لكم هذا ،، الجزائر خرب في فرنسا كما أراد فما بالكم في السودان التي سيقلبها على رؤوس المصريين ... هل شاهدتم الجزائريين الذين أحرقوا السفن الفرنسية و المحلات و السيارات في فرنسا و الجزائر منذ أيام ؟؟ أنصحكم أن لا تشاهدوها يا مصريين لأن نهايتكم في الخرطوم ستكون مماثلـــة ،،
اللهم إشهد إنني بلغت ...
0 تعليقات حول الموضوح:
إرسال تعليق