يعتبر الإعلام المصري تابعا بشكل رهيب لضمائر أصحابـه ،،، ليس له لا منطق و لا مصداقية في نقل الأخبار
يواجه هذا الإعلام ،، الإنتقاد من زمـن طويـل ،، لكن أحداث أخيرة أكدت عدم خبرته و كذبه و تزويره
في حين تنقل جميـع القنوات و الصحف العالمية و العربية حقيقة واضحة لا يمكن حجبـها ، تقول الصحافة المصرية و الإعلام المصريـة إن هذا كذب ، و فوق هذا يقوم باختلاق القصص الصبيانية و الخرافية للتغطية عن الحقيقة المرة في بلدهم
حريـة الصحافة ،، تصنف مصر في المرت ما قبل الأخير عربيا في حرية الصحافة و الإعلام ، و تصنف الأولى عربيا في الصحافة المغرضة و الإستفزازية و صحافة الفضائـح ،، عبر الوسائل المرئية و المكتوبة و كذا المسموعـة
الدليل الأكبــر : هو ما حدث أمــس في القاهرة ،، توجد صور للحجارة المتطايرة نحو حافلة المنتخب الوطني الجزائري الأعمى يراها ، و صور و حقائق و صحفيون أجانب من مشارق الأرض و مغاربها ، يشهدون الحقيقة ،، في حين إلتزمت الصحف و الفضائيات المصرية الصمت ، و الكذب و التلفيــــق ،،
و لم تكتفي بهذه الأفعال الشنيــعة ،،بل قامت بتزوير محادثات و كلام ،، من أجل الدفاع عن الأشخاص الضالين و المتوحشيـن ،،،،
0 تعليقات حول الموضوح:
إرسال تعليق