ينقل فريق مانشستر يونايتد الإنكليزي حامل اللقب "منازلته" المحلية مع مواطنه أرسنال إلى الساحة القارية لأول مرة عندما يستقبله غداً الأربعاء على ملعب "اولدترافورد" في ذهاب الدور نصف النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم.
الأمر المؤكد هو أن الإنكليز سيتواجدون في المباراة النهائية للعام الخامس على التوالي (ليفربول 2005 و2007 و أرسنال 2006 ومانشستر-تشلسي 2008) والسادسة عشرة في هذه المسابقة بصيغتيها القديمة (كأس الأندية الأوروبية البطلة) والحديثة.
وقد يجمع نهائي الملعب الأولمبي في روما (27 أيار/مايو المقبل) فريقين إنكليزيين للمرة الثانية على التوالي في حال نجح تشلسي وصيف بطل الموسم الماضي في تخطي عقبة برشلونة الإسباني (يواجهه اليوم في مباراة الذهاب) الذي كان خرج الموسم الماضي من دور الأربعة على يد مانشستر يونايتد، فيما تأهل تشلسي على حساب مواطنه ليفربول، كما كانت الحال في الدور ربع النهائي من النسخة الحالية.
وفي حال وصل تشلسي إلى النهائي للمرة الثانية على التوالي، سيكون النهائي بين فريقين من بلد واحد للمرة الرابعة بعد عام 2000 عندما فاز ريال مدريد الإسباني على مواطنه فالنسيا 3-صفر وعام 2003 عندما فاز ميلان الإيطالي على مواطنه يوفنتوس بركلات الترجيح 3-2 (الوقتان الأصلي والإضافي صفر-صفر).
ولطالما كانت مباريات مانشستر- أرسنال مليئة بالندية والحساسية خصوصاً في ظل وجود "الخصومة" بين مدرب الأول الاسكتلندي اليكس فيرغوسون والثاني الفرنسي أرسين فينغر اللذين تواجها في الملعب وعلى وسائل الإعلام خلال 13 موسماً من المواجهات بينهما في إنكلترا، لكن هذه المرة سينتقل الصراع إلى الساحة الأوروبية للمرة الأولى.
الأمر المؤكد هو أن الإنكليز سيتواجدون في المباراة النهائية للعام الخامس على التوالي (ليفربول 2005 و2007 و أرسنال 2006 ومانشستر-تشلسي 2008) والسادسة عشرة في هذه المسابقة بصيغتيها القديمة (كأس الأندية الأوروبية البطلة) والحديثة.
وقد يجمع نهائي الملعب الأولمبي في روما (27 أيار/مايو المقبل) فريقين إنكليزيين للمرة الثانية على التوالي في حال نجح تشلسي وصيف بطل الموسم الماضي في تخطي عقبة برشلونة الإسباني (يواجهه اليوم في مباراة الذهاب) الذي كان خرج الموسم الماضي من دور الأربعة على يد مانشستر يونايتد، فيما تأهل تشلسي على حساب مواطنه ليفربول، كما كانت الحال في الدور ربع النهائي من النسخة الحالية.
وفي حال وصل تشلسي إلى النهائي للمرة الثانية على التوالي، سيكون النهائي بين فريقين من بلد واحد للمرة الرابعة بعد عام 2000 عندما فاز ريال مدريد الإسباني على مواطنه فالنسيا 3-صفر وعام 2003 عندما فاز ميلان الإيطالي على مواطنه يوفنتوس بركلات الترجيح 3-2 (الوقتان الأصلي والإضافي صفر-صفر).
ولطالما كانت مباريات مانشستر- أرسنال مليئة بالندية والحساسية خصوصاً في ظل وجود "الخصومة" بين مدرب الأول الاسكتلندي اليكس فيرغوسون والثاني الفرنسي أرسين فينغر اللذين تواجها في الملعب وعلى وسائل الإعلام خلال 13 موسماً من المواجهات بينهما في إنكلترا، لكن هذه المرة سينتقل الصراع إلى الساحة الأوروبية للمرة الأولى.
0 تعليقات حول الموضوح:
إرسال تعليق