فئة من المصريين هم أغبى مخلوقات الله على الأرض بشهادة الفيفا

لقد ضحك العالم ضحكا لا مثيل له ،،، ضحكوا على المصريين الذين قالوا إن اللاعبين الجزائريين ضربوا انفسهم بأنفسهم و كسروا الحافلــة .
و ضحكوا على الحجج المصرية الفاشلة التي يمكن لطفل صغير أن يجد حجة مثلها أو ضدها ،،
هل وصلت درجة الغباء عند المصريين لهذا الحد ، الصحف القومية عندهم تكتب اللاعبين الجزائريين ضربوا أنفسهم ،، و تحجب الشمس بالغربال عن المصريين في حين يشاهد العالم الحقيقة و أشرطة الفيديو أثناء الهجوم الوحشي الذي يظهر فيه جماعة من المصريين يطاردون الحافلة و يرشقونها بالحجارة الرخيصة من جنسهم .
ضحك العالم على المصريين الذين قالوا انا الجزائريين اقتلعوا كراسي الحافلات و كسروا الزجاج ،، هل الخيال الضيق للمصريين وصل لهذه الدرجة ،، هل الجزائريون وحوش أو عمالقة أو ديانصوات حتى يقتلعوا كرسي حافلة من مكانــــــه .
مبعوثي الفيفا شاهدوا الهجوم المصري على الحافلة بأحجار أكثر من كلوغرام ،، و مبعوثوا الفيفا هم أول من ضحكوا على الحجج المصرية الصيبيانيــة ،، العيب في المصريين انهم لا يعترفون بالخطأ ،، عيب و عار عليكم أيتها الفئة الغبية من المصريين أن توقولوا ذلك الكلام.
و الدليل على غباء المصريين ،، حينما قالوا ان اللاعبين الجزائريين ضربوا أنفسهم ،، هل يعقل أن تضرب نفسك أو صديقك بحجر على الراس و تصيبه بإرتجاج في الدماغ ؟؟ أغبياء أنتم يا مصريين
-اللاعبين مروا بالمطار و الحقائب تم فحصها بالأشعة و لو كان هناك حجارة ، لقام مسؤولوا المطار بإيقاف اللاعبين ، فالحجر أسهل شيء يمكن كشفهبالأشعة السينية .
أم هل وضع المصريون الحجر في الحافلة و يقولوا أن عمال المطار لم يكشفوا الحجارة . في كل حالة المصريون هم الخاسرون . اذا كان الخلل في المطار و أجهزته هذا سيشكل أكبر تهديد أمني لمصر في المستقبل و حينها سيتم ادخال المخدرات و المتفجرات دون أن يكشف أمن المطار و أجهزتهم ذلك .
و ان كانت الأجهزة و عمال المطار قاموا بواجبهم يعني أن مصريين وضعوا الخجارة في الحافلة .
الروايتان السابقات كلاهما مشينتان على مصر و دليل على غباء شعبها الفاضح . لكل الرواية الحقيقية التي كشفتها الفيفا و تم تصويرها من طرق أكثر من 5 قنوات فرنسية هي : كلاب متشردة من المصريين هاجموا حافلة المنتخب الجزائري و هذا يظهر خلل آخر في مصر و هو غياب الأمن .
ليكن في علم جميـع المصريين ان اللاعبين الجزائريين هم الذين طلبوا عدم تغيير وقت اللعب و عدم نقل المباراة للخارج ،، لأن لاعبي الجزائر سوف يفوزون في القاهرة و لكي لا يكون هناك حجة للمصريين . حيث لو تمت نقل المباراة لملعب محايد و فازت الجزائر ، سيبكي المصريون و يقولون ظلمونا ... لكن حين تفوز عليهم الجزائر في عقر دارهم سيرضون و يسكتون .

0 تعليقات حول الموضوح:

إرسال تعليق